منتدى الخرطوم www.khartoum.tk
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

السيّد: مـــزوار محمد سعيد يتحدث عن جدل هيجل

اذهب الى الأسفل

السيّد: مـــزوار محمد سعيد يتحدث عن جدل هيجل Empty السيّد: مـــزوار محمد سعيد يتحدث عن جدل هيجل

مُساهمة من طرف مزوار محمد سعيد الثلاثاء يناير 24, 2012 5:51 pm




السيّد: مـــزوار محمد سعيد يتحدث عن جدل هيجل

أيا كانت وجهة النظر التي نتخذها نحو الفلسفة فإننا نجد أن الفلسفة فعالية فكرية خالصة تحاول فهم العالم بما هو كل، وان ما تتصف الفلسفة به من شمولية وتجريد يجعلها ذات طابع إنساني يتخطى حدود القوميات والأوطان، ويجعلها من أ÷م وسائل التفاهم والتعاون والتآخي الفكري بين أبناء البشر. وقد كانت الفلسفة المعاصرة التي ابتدأت حوالي عام 1800م هي مرحلة انتاجات فلسفية وفكرية كثيفة، فقد شهدت الحركة الفلسفية ازدهارا خارقا للمألوف في المذاهب الكبيرة و المتعددة الشاملة و البناءة الطامحة إلى إماطة اللثام عن سر الطبيعة والتاريخ، ولعل أبرز الوجوه التي ظهرت في هذه الحقبة هو وجه الفيلسوف الألماني جورج فردريك هيجل ( 1770 _ 1831 ) الذي ولد في اشتوتغارت وتعلم فيها وتنقل بينها وبين جامعة توبنغن وبرلين.


لقد عارض هيجل العقلانية الميتافيزيقية بالجدل وعارض المفاهيم المتجمدة بتحولها، وعارض التجريد الأجوف بالمفهوم المادي لغنى الجزئي والفردي فكانت دراسته دليل مسيرة إنسانية في النضوج، إذ إن دراسته تناولت فلسفة التاريخ وتاريخ الفلسفة وفلسفة الدين والمنطق وعلم الجمال وغير ذلك من العلوم المتصلة بها.
نحاول أن نتناول في بحثنا هذا مسألة الجدل عند هيجل وبذلك نكون قد اخترنا زهرة من بستان موسوعية هذا الفيلسوف وقد نتجرأ على الكتابة إذ نسمع هيجل يقول: (( إن اصغر عمل متحقق لهو أكبر قيمة من أجمل فكرة لم تستطع أن تتجاوز دائرة الإمكان فبقيت مجرد مشروع)) ولعلنا نوفق.


الجدل الهيجيلي
:
يقول هيجل في الجدل : (( انه حياة التقدم العلمي ونفسه، إنه الدينامية التي تعطي وحدها رابطة وضرورة كامنتين في جسم العلم )). لقد انطلق هيجل في مذهبه من وحدة الفكر و الوجود، معتبرا أن الفكرة المطلقة التي تتطور بذاتها هي أساس العالم كله وجوهره. وميز بين الفكرة والتصور، على أساس أن الفكرة هي التحقق الكامل للتصور، فالفكرة هي الوحدة المطلقة للتصور والموضوعية، وهي الحق في ذاته و لذاته وهي الحياة وهي الخير في المعارف والأفعال، وهي المعرفة الكلية المطلقة التي يصل إليها فكر الفيلسوف، إنها الحق حين يعرف نفسه . ومن وجهة نظر الفكرة فإن التصور يبدوا مجرد لحظة، ومع ذلك فالتصور يظل دائما مبدأ الفكرة.

إن مذهب هيجل يتألف من ثلاث معان رئيسية : الفكرة - الطبيعة - الروح، وهذه المعاني الثلاثة ترجع إلى معنى واحد هو الفكرة فالفكرة هي المطلق وله ثلاث لحظات : الوضع these النفيantithese التأليف أو المركب synthese أي ما يعرف بالموضوع ونقيض الموضوع ومركب الموضوع ونقيضه، وقد عبر هيجل عن هذه الجدلية في نظرية السيد والعبد، فالسيد هو الوعي القائم لذاته، لكنه لم يعد مجرد تصور هذا الوعي بل وعيا قائما لذاته صارت علاقته بنفسه يتوسطها الآن وعي آخر، فالسيد متصل بهاتين اللحظتين : بالشيء كشيء ألا وهو موضوع الرغبة، ثم بالوعي الذي تلحق الشيئية ماهيته فالصراع الناشب بين السيد والعبد لا يلبث إلى أن يتحول إلى سلطة السيد على العبد وفي هذا الصراع الوجودي يطلب العبد الحياة لكنه يحيى في ظل سيده ويظل في خدمته، إلا أن العبد يبقى ملتصقاَ بالطبيعة أكثر من سيده ويتعلم كيف يسخرها ليتمكن من تلبية حاجة السيد التي لا تنتهي وفي لحظة فاصلة يعي السيد بأن لا حياة له بدون العبد. (( السيد متصل اتصالا غير مباشر بالعبد عن طريق الوجود المستقل، لان ذلك هو رباط العبد، الذي أخفق في تجريد نفسه منه في الكفاح وبه تبين تابعا لاستقلال له إلا في الشيئية فأما السيد فهو القوة المسيطرة على هذا الوجود لأنه قد أثبت في الكفاح أن هذا الوجود لا تزيد قيمته عنده عن كونه شيئاَ منفعياَ؛ ولما كان هو القوة المسيطرة على هذا الوجود وكان هذا الوجود هو القوة المسيطرة على الفرد الآخر فالسيد في هذا المقاس هو القوة التي يندرج تحتها الفرد الآخر، وبالمثل يتصل السيد اتصالا غير مباشر بالعبد باعتباره وعياَ بالذات بوجه عام يسلك بازاء الشيء مسلكا نافعا ويبطله لكن الشيء في الوقت نفسه شيء مستقل بالنسبة إليه فهو أعجز من أ، يتوصل إلى القضاء عليه وإعدامه ولا يملك سوى تغييره بفضل عمله)) .
بذلك ينقلب الميزان فيصبح السيد هو العبد والعبد هو السيد، فتظهر الجدلية بذلك على أنها صراع وتناقض، فالجل هو فن صياغة فإننا ننطلق من موضوع كمسلمة أولى يأتي هذا الموضوع ويعرض نفسه على أنه الأفضل الأسلم والأصح على أنه الطريق و النور والحياة وهنا يأتي نقيضه فينقض عليه فتنشأ حرب النقيض، فالنقيض هو الذي يعطي للجدلية القيمة و المعنى، النقيض هو الهجوم المضاد عندما يأخذ مجده هذا الصراع ينتصر احد الطرفين فتنشا وحدة تالف بين الموضوع ونقيض الموضوع و من هذا الصراع تخرج حالة جديدة تفرض نفسها فتصبح موضوع التصور و بذلك تكون الجدلية كالتاريخ فإنها بحركتها الترانسندنتالية أو اللولبية ترتفع إلى الأعلى بشكل متصاعد.
إن هيجل بذلك قد وضع حدا للفلسفات التقليدية فأصبح رائد المثالية، فهو يخضع وقائع التاريخ والدين وتاريخ الفلسفة والحضارة وتاريخ الفن وتاريخ المنطق لهذه الطريقة الديالكتيكية القائمة على السلب والتأليف فان الحياة التي تنقسم وتنفصل لا بد من أن تعود فتتحد وتندمج (( لقد خلقت حواء من ضلع آدم، أعني من جزء من أجزاء جسمه انفصل عنه و لكن اتحاد آدم و حواء هو الذي أظهر إلى الوجود طفلهما الأول فكان بمثابة البذرة الأولى لخلود النوع البشري. فمع هيجل أصبح الوجود هو الصيرورة لأن الصيرورة هي مزيج من الوجود و اللاوجود إن منهج هيجل هو بمثابة نسيج عقلي للواقع بنفسه إنه أعلى تعبير عن أعلى طموح للعقل في سعيه نحو الالتقاء بذاته في كل شيء.
إن الحياة عند هيجل تعني حياة الوعي الإنساني في وجه العالم وهو وعي ملتزم في التاريخ وهي حياة سماها هيجل بحياة العقل، إن هيجل بلغ من الخطر في تاريخ الفلسفة حداً جعله مصدراً لمعظم الاتجاهات الفلسفية في عصره ذلك لأنك لا تجد فلسفة من فلسفات القرن العشرين لا تبدأ من هيجل

إن هيجل بحق محترف في الفلسفة لأنه خلص إلى مذهب فلسفي يقوم على منطق كامل ينجز الحياة ويحقق المعرفة المطلقة فيحيك فلسفة تحقق طموحات الإنسان الكامنة في توقه إلى التعقل الكامل وفي قلق حياته الأخلاقي وفي توقه وميله إلى المطلق.
لقد كان اهتمام النقد الألماني الحديث بالماضي من القوة، واستغراقه خلال تطوره بموضوعه من الاكتمال، حتى لقد ساد موقف غير انتقادي كلية من منهج النقد، إلى جانب افتقار كامل إلى إدراك السؤال الذي يبدو شكليًا لكنه في الحقيقة سؤال حيوي: أين نقف الآن من جدل هيجل؟ ولقد كان هذا الافتقار إلى إدراك العلاقة بين النقد الحديث وبين الفلسفة الهيجلية بأسرها وبخاصة الجدل الهيجلي كبيرًا إلى حد أن نقادًا مثل شتراوس وبرونو باور ما زالوا كلية في إطار المنطق الهيجلي، الأول، بشكل كامل، والثاني ضمنيًا على الأقل في كتابة عن "الأناجيل المتوافقة" ([3]) (حيث على عكس شتراوس يحل محل جوهر "الطبيعة المجردة" وعي ذات الإنسان المجرد) وحتى في "اكتشاف المسيحية" ([4]). وهكذا نجد مثلاً في "اكتشاف المسيحية".
"وكان وعي الذات إذ يضم العالم، يضع ما هو مختلف عنه، وهو فيما يضع إنما يضع ذاته، لأنه بدوره يلغي الفارق بين ما وضعه وبين ذاته من حيث أنه هو ذاته لا يوجد إلا في الوضع وفي الحركة – فكيف إذن لا تكون غايته في هذه الحركة؟" إلخ... أو أيضًا "أنهم (الماديون الفرنسيون) لم يستطيعوا بعد أن يروا أنه من خلال حركة وعي الذات وحدها استطاعت حركة الكون أن تصبح فعلاً لذاتها، وحققت الوحدة مع ذاتها".
ومثل هذه التعبيرات لا تكشف حتى عن اختلاف لفظي مع المعالجة الهيجلية، بل هي بالعكس ترددها كلمة كلمة.
أما عن مدى قلة الوعي بالعلاقة بالجدل الهيجلي أثناء عملية النقد (باور "الأناجيل المتوافقة")، وقلة تحقق هذا الوعي حتى بعد عملية النقد المادي، فهذا ما يكشف عنه باور حين يستبعد في مؤلفه "خير الحرية" ([5]) – السؤال الوقح الذي طرحه الهر جروب "وماذا عن المنطق الآن؟" بإحالته إلى نقاد المستقبل.
ولكن حتى الآن – الآن وقد طوح فيورباخ من حيث المبدأ سواء في "قضاياه" في (Anecdotis) أو بالتفصيل في "فلسفة المستقبل" – بالجدل والفلسفة القديمين، الآن وقد رأت مدرسة النقد من الناحية الأخرى – وهي العاجزة عن أداء هذه المهمة – قد رأتها مع ذلك تؤدي، وأعلنت نفسها النقد الخالص القاطع المطلق – النقد الذي استبان لنفسه، الآن وقد انتهى هذا النقد – في خيلائه الروحية – بكل عملية التاريخ إلى علاقة بين بقية العالم وبينه (وبقية العالم – في مواجهته – تندرج تحت مقولة "الكتلة") وأذاب كل التناقضات الدوجماطيقية في تناقض دوجماطيقي واحد هو التناقض بين ذكائه وبين غباء العالم – التناقض بين المسيح النقدي وبين البشرية، الرعاع، الآن أخيرًا وقد أعلن يوم الحساب النقدي في شكل إعلان اقتراب ذلك اليوم الذي ستتجمع فيه كل الإنسانية الفانية أمامه لكي يصنفها إلى مجموعات، ويعطي لكل مجموعة شهادة فقرها، الآن وقد أعلن في كتابات مطبوعة ([6]) سموه على المشاعر الإنسانية فضلاً عن سموه على العالم الذي يجلس فوقه على عرشه في عزلة سامية، ولا تصدر عن شفاهه الساخرة من فترة إلى أخرى إلا الضحكات الرنانة لآلهة الأولمب – الآن بعد كل هذا التهريج الممتع لمثالية محتضرة تحت قناع النقد (أي للهيجلية الفتية) – حتى الآن فإنه لم يعبر عما يوحي بأن الوقت قد حان لتسوية حساب نقدية مع أم الهيجلية الفتية – الجدل الهيجلي – بل (وليس) لديه ما يقوله عن موقفه النقدي من جدل فيورباخ. إنه نقد ليس له إطلاقًا موقف نقدي من ذاته!
وفيورباخ هو الوحيد الذي اتخذ موقفًا جادًا نقديًا من الجدل الهيجلي وتوصل إلى اكتشافات حقيقية في هذا الميدان. إنه في الواقع القاهر الحقيقي للفلسفة القديمة. وإن مدى ما أنجزه، والبساطة غير المدعية التي عرضه بها على العالم، ليقفان في تناقض صارخ مع الموقف المضاد.
وكان إنجاز فيورباخ الكبير هو:
(1) البرهنة على أن الفلسفة ليست إلا الدين مقدمًا في شكل أفكار، ومعروضًا بطريقة مفكرة، وأنها بالتالي ينبغي أن تدان كشكل وأسلوب آخر لوجود اغتراب ماهية الإنسان.
(2) تأسيس المادية الحقيقية والعلم الواقعي لأن فيورباخ كذلك جعل العلاقة الاجتماعية "بين الإنسان والإنسان" المبدأ الأساسي للنظرية.
(3) معارضته لنفي النفي الذي يزعم أنه الإيجابي المطلق، بالإيجابي المستند إلى ذاته، القائم إيجابيًا على ذاته.
ويشرح فيورباخ الجدل الهيجلي (وبهذا يبرر البدء من الإيجابي، من اليقيني الحسي) بالطريقة التالية:
ينطلق هيجل من اغتراب الجوهر (في المنطق، من اللامتناهي (Infinite)، من الكلي المجرد) من التجريد المطلق الثابت، الأمر الذي يعني – بلغة شعبية – أنه ينطلق من الدين واللاهوت.
وثانيًا هو يلغي اللامتناهي، ويقيم الواقعي، الحسي، الحقيقي، المحدود، الخاص (الفلسفة – إلغاء الدين واللاهوت).
وثالثًا هو يلغي ثانية الإيجابي ويعيد المجرد، اللامتناهي – إعادة الدين واللاهوت.
وهكذا لا يتصور فيورباخ نفي النفي إلا كتناقض للفلسفة مع ذاتها – كالفلسفة التي تؤكد اللاهوت (المفارق إلخ....) بعد أن أنكرته، والتي تؤكد من ثم في معارضتها.
أن الإيجاب (Position) أو إثبات الذات (Self-affirmation) وتأكيد الذات (Self-Confirmation) الذي الذي يحويه نفي النفي يعتبر إيجابًا ليس بعد واثقًا من ذاته، ومن ثم مثقلاً بنقيضه، إيجابًا يتشكك في ذاته، ومن ثم فهو في حاجة إلى برهان، وهو إذن ليس إيجابًا يؤكد ذاته بوجوده – ليس إيجابًا يبرر ذاته، ومن هنا فإنه يواجه مباشرة وفورًا إيجاب اليقين الحسي القائم على ذاته ([7]).
ولكن لأن هيجل قد تصور نفي النفي من زاوية العلاقة الإيجابية الكامنة فيه باعتبارها الإيجابي الحقيقي والوحيد، ومن زاوية العلاقة السلبية الكامنة فيه باعتبارها الفعل الحقيقي الوحيد، وفعل تحقق الذات الوحيدي لكل وجود، فإنه لم يجد إلا التعبير المجرد المنطقي النظري لحركة التاريخ، وهذه العملية التاريخية ليست بعد التاريخ الواقعي للإنسان – للإنسان كذات معطاة، وإنما فحسب لفعل توليد الإنسان – قصة نشأة الإنسان. وسنشرح كلاً من الشكل المجرد لهذه العملية، والفارق بين هذه العملية، كما هي عند هيجل في تناقض مع النقد الحديث، أي في تناقض مع نفس العملية في كتاب فيورباخ “Wesen des Crhistentums” (جوهر المسيحية)، أو بالأحرى الشكل النقدي لهذه العملية التي لا تزال غير نقدية عند هيجل.
ولنلق نظرة على المذهب الهيجلي. وينبغي أن يبدأ المرء بفينومونولوجيا هيجل، المنبع الحقيقي للفلسفة الهيجلية وسرها.


________________________________________
([1] ) الإشارة هنا إلى القسم الختامي من الجزء الذي يسبق هذه الكلمات مباشرة والذي قدمناه هنا (لأن الفصل الخاص بهيجل الذي وصفه ماركس في المقدمة بأنه "الفصل الختامي" قد وضع في نهاية هذا الكتاب) تحت عنوان "الملكية الخاصة والشيوعية. مختلف مراحل تطور الأفكار الشيوعية، الشيوعية الفجة والشيوعية القائمة على المساواة والشيوعية كاشتراكية تتوافق مع الإنسانية" – الناشر.
([2] ) ج. ف. هيجل “System der Wissenschaft” المجلد الأول “Phanomenologie des Geistes” و”Wissenschaft der Logik” جزءان – 1812 – 1816 – الترجمات الإنجليزية "فينومينولوجيا الروح" ترجمة وتقديم ج. ب بيلي – الطبعة الثانية عام 1931 وأعيد طبعه عام 1949، و"علم المنطق. ترجمة جونستون وستروثرز – في مجلدين (كمبريدج – 1929).
([3] ) برونوباور “Kritik der evangelischen Geschichte der Synoptiker” "نقد الأناجيل المتوافقة" الجزء الأول والثاني – ليبزيج 1841، الجزء الثالث براونسشويج – 1842 وفي الكتابات الأدبية تسمى الأناجيل الثلاثة الأولى بالمتوافقة – الناشر.
([4] ) برونوباور Das Enredeckre Christentum. Eine Erinnerung des Achtzehnten Jahrhundert und eine Beitrag zur krisis des Neunzchnten
"اكتشاف المسيحية: ذكرى القرن الثامن عشر وإسهام حول أزمة القرن التاسع عشر" – زيوريخ وفينتر ثور – 1843.
([5] ) برونوباور
“Die Gute Sache der Freiheit und meine Eigene Angelegenheit”
(خير الحرية وقضيتي) – زيوريخ وفينتر ثور – 1843 – الناشر.
([6] ) الإشارة إلى صحيفة “Allgemeine Literatur – Zeitung”.
([7] ) فيورباخ ينظر إلى نفي النفي – المفهوم المحدد – باعتباره فكرًا يتخطى في الفكر، وفكرًا يريد بشكل مباشر أن يكون إدراكًا، طبيعة، واقعًا (ماركس يشير إلى ملحوظات فيورباخ النقدية عن هيجل في الفقرة 29 – 30 من كتابه “Grundsatze der Philosophie der Zukuntt” – الناشر.

السيّد: مـــزوار محمد سعيد يتحدث عن جدل هيجل 96899624021-jpg
مزوار محمد سعيد
مزوار محمد سعيد
جديد
جديد

ذكر
عدد الرسائل : 5
العمل : طالب
الدراسة : طالب
الحالة الاجتماعية : متوسطة
تاريخ التسجيل : 02/08/2011

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى